🎶 لعبة موسيقى بدون شاشة - عزز ردود أفعالك بالمرح!
🕹️ افصل وشغل: لعبة الموسيقى المثالية بدون شاشة لجميع الأعمار
في معرض تقديمه ل لعبة موسيقى بدون شاشة لعبة تفاعلية مثالية تُسلي الأطفال والكبار على حد سواء دون الحاجة إلى شاشات. اختبر ردود أفعالك وتنسيقك وإيقاعك بطريقة ممتعة وجذابة!
🎮 كيفية اللعب
1. اختر أغنيتك
اضغط على زر "الأغنية" لبدء تشغيل الأغنية لعبة موسيقى بدون شاشةاستمتع بـ 6 مستويات من الصعوبة المتزايدة، وكل منها يتميز بموسيقى خلفية فريدة.
2. اتبع الأضواء
شاهد الضوء الأبيض يتحرك عبر المسار. اضغط على الزر في اللحظة المناسبة تمامًا عند وصوله إلى النهاية لتسجيل نقاط وسماع صوت نقرة مُرضٍ.
3. هل ارتكبت خطأ؟
إذا قمت بالضغط مبكرًا جدًا أو متأخرًا، فسوف يومض ضوء أحمر وستخسر نقطة واحدة.
4. قيم اوفر
عندما تتوقف الموسيقى، يتم تثبيت نتيجتك. تغلب على أعلى نتيجة للفوز بالتحدي!
💡 الميزات الرئيسية
🔆 أزرار مضيئة تفاعلية
تومض الأزرار بشكل متزامن مع الإيقاع، مما يوفر لك ردود فعل في الوقت الفعلي لإبقائك منخرطًا.
🔋 إيقاف التشغيل التلقائي
في حالة عدم النشاط لمدة دقيقتين، سيتم إيقاف تشغيل الجهاز تلقائيًا للحفاظ على عمر البطارية.
🔌 يعمل بالبطارية ومحمول
يعمل على 3 بطاريات AAA (غير متضمنة)، مما يجعله لعبة موسيقى بدون شاشة مثالية للسفر والمرح أثناء التنقل.
🧳 تصميم متين وصغير الحجم
تم تصميمه ليدوم طويلاً بدون أجزاء فضفاضة - مثالي للأطفال والسفر دون قلق.
👨👩👧👦 لماذا تختار؟
-
مناسب للأعمار من 3 سنوات فما فوق
-
مثالي لأمسيات الألعاب العائلية والحفلات والسفر والعطلات
-
يساعد على تحسين سرعة رد الفعل وتنسيق اليد والعين ومهارات الإيقاع
-
بديل صحي وممتع لوقت الشاشة للأطفال والكبار على حد سواء
إميلي جونسون -
هذه اللعبة طريقة رائعة لإبعاد الأطفال عن الشاشات والاستمتاع في الوقت نفسه. ابنتي ذات الخمس سنوات تعشق الأضواء والموسيقى الملونة، وأستمتع باللعب معها. أزرارها سريعة الاستجابة، ومستويات صعوبة اللعبة تجعلها صعبة. أنصح بها بشدة لقضاء وقت عائلي ممتع!
ماركوس لي -
اشتريتُ هذا الجهاز لرحلاتي البرية، وكان حلاً مثاليًا. إنه صغير الحجم، سهل الحمل، ويُبقي الأطفال مستمتعين دون الحاجة لأجهزة. كان من الممكن تحسين عمر البطارية، ولكنه بشكل عام منتج رائع يُشجع على التنسيق بين اليد والعين وردود الفعل.
سامانثا روجرز -
كنت متشككًا في البداية، لكن هذه اللعبة الموسيقية فاجأتني. إنها بسيطة لكنها تُسبب الإدمان! أزرارها المضيئة ومؤثراتها الصوتية تجعلها جذابة، وأطفالي يتعلمون الإيقاع والتوقيت دون أن يدركوا ذلك. رائعة للأعمار من 3 سنوات فما فوق كما هو مُعلن.
ديفيد ميلر -
مثالية لأمسيات ألعابنا العائلية! قواعد اللعبة البسيطة تُسهّل على الجميع المشاركة، من الصغار إلى الأجداد. إنها لعبة بدون شاشات، لذا أشعر بالسعادة تجاه الأطفال الذين يلعبونها، وهي تحدٍّ ممتع لتحقيق أعلى الدرجات.
أوليفيا مارتينيز -
ابني يُحب الأغاني والمستويات المُختلفة. لقد حسّنت ردود أفعاله وتركيزه بشكل ملحوظ. كما أن اللعبة تُغلق تلقائيًا، مما يُوفر طاقة البطارية. تستحق الشراء بالتأكيد!
جيسون كارتر -
لقد فاقت هذه اللعبة توقعاتي. تصميمها متين وسهل الحمل، وأسلوب لعبها جذاب للأطفال والكبار على حد سواء. الصوت مُرضٍ دون أن يكون مرتفعًا. نستخدمها كبديل صحي لوقت الشاشة، وهي فعّالة حقًا.
ليا كيم -
أحب أن هذه اللعبة تشجع على المشاركة النشطة بدلاً من المشاهدة السلبية. تُبقي ردود الفعل الضوئية والصوتية اللاعبين مُركزين، ومستويات الصعوبة المتزايدة تجعلها ممتعة للجميع. إنها لعبة لا غنى عنها لأي عائلة.
Andrew Wilson -
اشتريتُ هذا لابنة أختي ذات الأربع سنوات، وهي لا تشبع منه! الأضواء آسرة، وصوت النقر ممتع. فكرة بسيطة، لكن تنفيذها متقن. طريقة رائعة لتحسين ردود الفعل بطريقة مرحة.
راشيل طومسون -
لعبة الموسيقى بدون شاشة هي بديلٌ مُنعش للألعاب التقليدية. إنها صغيرة الحجم، سهلة الحمل، ومثالية للعب الهادئ في المنزل أو أثناء التنقل. تعليماتها واضحة، واللعبة سهلة الإعداد. يلعبها أطفالي يوميًا!
ماثيو نجوين -
أُقدّر أن هذه اللعبة تعمل بالبطارية ولا تتطلب شحنًا. إنها مفيدة للعب في الهواء الطلق أو السفر. أسلوب اللعب القائم على رد الفعل يُبقي أطفالي في حالة حركة وتركيز، وهو أمرٌ إيجابيٌّ للغاية في منزلنا.
هانا سكوت -
أنا وابنتي ذات الست سنوات نلعب هذه اللعبة معًا، وكانت تجربة ممتعة للغاية. تُضفي المستويات المختلفة تحديًا، وأُحب رؤيتها تُحسّن توقيتها وإيقاعها. كما أن جودة تصميمها تبدو متينة.
كيفين ادامز -
هذه اللعبة بسيطة وممتعة للغاية. أزرارها التفاعلية وموسيقاها تجعل من الصعب تركها. لقد ساعدت أطفالي على تطوير تنسيق أفضل بين اليد والعين، وأشعر بالرضا عن قضاء وقت بعيدًا عن الشاشات.
فيكتوريا جرين -
اشتريتُ هذه اللعبة كهدية، وكانت رائعة! انجذب الأطفال فورًا للأضواء والموسيقى. إنها جذابة لمختلف الأعمار، وتساعدهم الإشارات الصوتية على تعلم التوقيت. كما أنها متينة بما يكفي لتتحمل لعب ابن أخي العنيف.
دانيال ايفانز -
أحب سهولة حمل هذه اللعبة وخفة وزنها. إنها مثالية لرحلات السيارات أو غرف الانتظار. أسلوب اللعب بسيط ولكنه يُبقي اللاعبين في حالة تأهب. إنها طريقة رائعة لتدريب ردود الفعل دون الحاجة إلى شاشات.
جوليا وايت -
هذه اللعبة أداة رائعة لمساعدة الأطفال على بناء الإيقاع والتنسيق. إشارات الضوء واضحة، وردود الفعل عند النقر مُرضية. كما أنها ممتعة للكبار أيضًا! نستخدمها كجزء من أمسياتنا العائلية.
مايكل بروكس -
أُعجبتُ جدًا بجودة اللعبة وقيمتها الترفيهية. تُعدّ طبيعة اللعبة الخالية من الشاشات مُريحة في عالمنا اليوم المُثقل بالتكنولوجيا. إنها لعبة شيقة، وتعليمية، ومُمتعة بكل بساطة، لجميع الأعمار.
صوفيا باركر -
أصبحت لعبة الموسيقى بدون شاشة جزءًا أساسيًا من منزلنا. إنها ممتعة ومليئة بالتحديات، وتُبقي الأطفال مستمتعين. يعجبني سهولة استخدامها وعدم اعتمادها على قواعد أو تطبيقات معقدة.
براندون هيل -
يحب أطفالي تنوع الأغاني وتحدي الضغط على الزر في الوقت المناسب. الأضواء الوامضة رائعة حقًا وتساعدهم على التركيز. إنها بديل رائع للألعاب الإلكترونية التقليدية.
جريس مورغان -
ممتاز لمساعدة أطفالي على تحسين سرعة رد فعلهم. اللعبة بديهية وسهلة الإعداد. كما أُقدّر ميزة إيقاف التشغيل التلقائي، فهي تُوفر طاقة البطارية وتُريحني.
تايلر ريد -
لقد كانت هذه اللعبة أكثر تسلية مما توقعت. صعوبتها المتزايدة تُبقي الأمور مثيرة للاهتمام، والتفاعل الجسدي يُمثل استراحة مُرحّب بها من الشاشات. إنها طريقة رائعة لتوطيد علاقتي بأطفالي.
كلوي ساندرز -
أحب كيف تُشجّع هذه اللعبة أطفالي على تطوير مهاراتهم الحركية ومهارات التوقيت دون تشتيت انتباههم بالشاشات. تصميمها الصغير يجعلها سهلة الحمل، وهي متينة للغاية. مثالية للرحلات العائلية!
إيثان ووكر -
لعبة الموسيقى بدون شاشة هي لعبة شيقة وتعليمية. بسيطة وفعّالة في تحسين التنسيق بين اليد والعين وردود الفعل. ردة الفعل من الأضواء والأصوات فورية، مما يجعل اللعب ممتعًا.
إيزابيلا بيكر -
أجمل ما في اللعبة هو أنها تناسب جميع أفراد العائلة، من الصغار إلى الكبار. تصميمها رائع، وتفاعلها سلس، وموسيقاها تضفي عليها متعة كبيرة. إنها طريقة رائعة لقضاء وقت ممتع معًا.
ريان فوستر -
اشتريتُ هذه اللعبة على أمل أن تُسلي أطفالي أثناء السفر، ولم تُخيب ظني. اللعبة سهلة الاستخدام، خفيفة الوزن، وموسيقاها تُبقيهم مُتحمسين. أنصح بها بشدة لأي عائلة مُتنقلة.
ناتالي بيريز -
أحب أن هذه اللعبة تُقدم بديلاً ممتعاً بدون شاشة. الأضواء والموسيقى تجذب الأطفال حقاً، وتحدي النقر في اللحظة المناسبة يُبقيهم منشغلين. كما أنها رائعة لتنمية ردود أفعالهم.
جوشوا بينيت -
هذه اللعبة مثالية لتعليم الإيقاع والتوقيت دون أن تبدو وكأنها درس. ردود الفعل فورية، مما يحفز اللاعبين على مواصلة التحسن. منتج رائع للعب النشط بدون شاشة.
افا ميتشل -
يلعب أطفالي هذه اللعبة يوميًا، وألاحظ تحسنًا في ردود أفعالهم وتنسيق حركاتهم. إنها صغيرة الحجم ومتينة، فلا داعي للقلق من التلف. أزرارها المضيئة وموسيقاها إدمانية للغاية.