لعبة الزرافة الغنائية التفاعلية للأطفال الصغار - غنِّ وارقص وكرر!
اجعل وقت اللعب سحريًا مع لعبة الزرافة الغنائية التفاعلية للأطفال الصغار 🦒🎶
في معرض تقديمه ل لعبة الزرافة الغنائية التفاعلية للأطفال الصغار دمية موسيقية متوهجة تُغني أغاني الأطفال، وترقص على الإيقاع، وتكرر ما يقوله طفلك! مثالية للأطفال من عمر سنة فما فوق، هذه الدمية المحشوة على شكل زرافة تعمل بالبطارية تُضفي متعة لا تُضاهى وتعلمًا لا ينضب على وقت لعب طفلك.
الميزات الرئيسية
-
يغني أكثر من 60 أغنية للأطفال: يمكنك التبديل بسهولة بين الأغاني لإبقاء طفلك مستمتعًا.
-
وظيفة التسجيل والمحاكاة: تكرر الزرافة صوت طفلك، مما يعزز تطور اللغة.
-
الرقص على الموسيقى: حركات الرقص الكهربائية التي تأسر وتسعد.
-
مادة قطيفة ناعمة وآمنة: مصنوع من قماش محبوك عالي الجودة، مثالي للعناق.
-
سهل التشغيل: يعمل بالبطارية (3 بطاريات AA)، مع أزرار بديهية للموسيقى والتسجيل.
لماذا يحب الآباء لعبة الزرافة الغنائية التفاعلية للأطفال الصغار
هذه اللعبة متعددة الاستخدامات ليست مجرد رفيق لطيف، بل هي أداة تعليمية تدعم تنمية مهارات الكلام والمهارات الحركية المبكرة. كما أنها زينة رائعة لحفلات أعياد الميلاد أو الاحتفالات، ما يجعلها هدية مثالية للأطفال الصغار.
كيفية استخدام لعبة الزرافة الغنائية التفاعلية للأطفال الصغار
-
قم بإزالة اللوحة السفلية باستخدام مفك البراغي.
-
قم بإدخال 3 بطاريات AA وقم بتأمين اللوحة.
-
قم بتشغيل اللعبة باستخدام الزر السفلي.
-
اضغط على الزر الموجود على الزرافة لتشغيل الأغاني.
-
قم بإيقاف الأغنية وتحدث للتسجيل؛ سوف تقوم الزرافة بتقليد صوتك!
أماندا بليك -
ابنتي تعشق هذه الزرافة. تحملها معها أينما ذهبت وتغني معها. ميزة التقليد فيها مُضحكة للغاية، فهي تضحك كلما كررت كلماتها. إنها ناعمة ومتينة، وتُبقيها مشغولة بينما أنجز ما عليّ فعله. إنها رائعة بكل معنى الكلمة!
توماس ريد -
اشتريتُ هذه اللعبة بدافع الفضول لعيد ميلاد ابنة أختي الثاني. انبهرت بها. أضحك الرقص جميع من في الغرفة، بمن فيهم الكبار. تبدو وكأنها لعبة مدروسة تشجع على التفاعل، وليس مجرد الضوضاء.
ياسمين كور -
الزرافة تُغني أغاني كثيرة - بصراحة، أكثر مما توقعت. يستخدمها ابني يوميًا، وخاصةً عند الاسترخاء قبل النوم. أصبحت جزءًا من روتيننا اليومي. يعجبني أنها ناعمة ولا تُشبه البلاستيك الرخيص.
مارك ويليامسون -
هذه اللعبة رائجة في منزلنا. حتى ابني ذو الخمس سنوات يشارك أحيانًا. ميزة التكرار رائعة لتدريب الكلام مع ابننا ذي السنتين. إنها لعبة مسلية لكنها تعليمية. الشيء الوحيد الذي أود تغييره هو حجرة البطارية - فهي تحتاج إلى مفك براغي، وهو أمر متعب بعض الشيء.
نيكول أندرس -
كنت قلقة من أن يكون صوته مرتفعًا جدًا أو مزعجًا كبعض الألعاب، لكنه ليس كذلك إطلاقًا. الصوت واضح وعالي. من الممتع مشاهدته وهو يرقص. إنه بالتأكيد هدية مثالية. سأطلب واحدة أخرى لحفل استقبال مولود جديد.
ليام فرنانديز -
بصفتي معلمة لمرحلة ما قبل المدرسة، أبحث دائمًا عن ألعاب شيقة. هذه الزرافة تُضحك الأطفال في كل مرة. سهلة الاستخدام وتُشجع على الكلام. متينة بشكل مدهش مقارنةً بلينتها. أنصح بها أيضًا لبيئات التعلم المبكر.
هيذر براينت -
أطلقنا على صغيرنا اسم "جيفي الزرافة"، وأصبح الآن فردًا دائمًا في عائلتنا. تقليده هو ميزتنا المفضلة. فهو ليس مجرد متعة، بل يُعلّم طفلنا الصغير التواصل والإيقاع. أحبه كثيرًا.
بنيامين كارتر -
بصراحة، اشتريتُ هذا المنتج متوقعًا أن يكون حيلة عابرة. لكن توأمي مهووسان به. يغنّيان ويرقصان، بل ويتحدثان إليه كأنه صديقهما. مرّت أسابيع ولم يفقدا اهتمامهما به. يستحق كل قرش.
بريانكا ميهرا -
هذه هي اللعبة التي تنمو مع طفلك. في البداية، كانت طفلتنا تحدق بها فقط. الآن، في عمر ١٨ شهرًا، تغني وترقص بها. مصنوعة من مواد آمنة، وأزرار سهلة الاستخدام، وجميلة للغاية. أنصح بها بشدة!
ديفيد أوسوليفان -
لطيف وعملي. نستخدمه خلال أوقات اللعب، ودائمًا ما يُثير إعجاب الأطفال. أغانيه كلاسيكية ومعروفة، مما يُساعد الأطفال على متابعتها. كان الشحن سريعًا والتغليف ممتازًا.
راشيل كيم -
طفلتي البالغة من العمر ١٤ شهرًا تبتسم عندما تبدأ هذه الزرافة بالغناء. تصفق معها وتحاول تكرار الكلمات. هذا يشجعها على الكلام بطريقة ممتعة. تساعدها ميزة التكرار على سماع نفسها، وهو أمر رائع للتعلم.
كريس نافارو -
اشتريتُ هذه اللعبة كهدية عيد ميلاد في اللحظة الأخيرة، وأصبحت اللعبة المفضلة لديّ تحت شجرة عيد الميلاد. إنها تفاعلية دون الاعتماد على الشاشة، وأُحبّ أنها تجمع بين المرح والنموّ المبكر. أنا سعيدٌ جدًا بشرائها.
صوفيا ليون -
يا لها من لعبة صغيرة مبهجة! إنها مليئة بالطاقة، وتُبقي طفلي منشغلاً لفترة أطول من معظم الألعاب. رقصها رائع، وصوتها المتكرر يُضحك طفلي باستمرار. هدية عيد ميلاد رائعة للأطفال الصغار.
جوشوا جرين -
ابني مصاب بالتوحد، وقد ساعدته هذه اللعبة على التواصل بشكل أفضل من بعض أدوات العلاج الأخرى. يحب خاصية التقليد، وبدأ يكرر عبارات الزرافة. تصميمها جميل وبسيط، وفعاليتها مذهلة.
إميلي تشاو -
أصبحت هذه الزرافة جزءًا من طقوسنا قبل النوم. نغني بعض الأغاني، ونسجل رسالة، ثم نحتضنها. قماشها ناعم ومريح، وليس خشنًا كبعض الألعاب المحشوة. راضون تمامًا عن جودتها.
ماثيو ايفانز -
إذا كنت تبحث عن لعبة تُضحك طفلك الصغير، فهذه هي. إنها مُبهجة ومُضحكة، حتى الكبار يُحبونها. تُشعره بالأمان، وهو أمرٌ بالغ الأهمية عندما يكون لديك طفل صغير فضولي.
عائشة المنصوري -
ساعدت هذه الزرافة ابنتي الصغيرة على بناء ثقتها بنفسها عند التحدث. تسمع نفسها وتضحك، ثم تحاول مرة أخرى. اللعبة ليست لطيفة فحسب، بل هي رفيقة تعلم. وحركات الرقص فيها مضحكة للغاية!
جايسون ليو -
قيمة ترفيهية رائعة. أتمنى لو أن البطارية تدوم لفترة أطول، لكن بصراحة، لا أشكو من مزاياها. أصبحت هديتنا المفضلة لأعياد ميلاد الأطفال. يعشقها الأطفال.
هانا تورنر -
إنها ناعمة وآمنة وتفاعلية للغاية. مثالية للأيدي الصغيرة والخيال الواسع. نستخدم خاصية المحاكاة للعب ألعابًا مضحكة، ولم يتركها طفلي الصغير منذ أيام. من النادر أن تجد لعبة تجذب انتباهه كل هذه المدة.
دييغو موراليس -
رأيتُ هذا الجهاز مُوصىً به من قِبل أحد أولياء الأمور، فقررتُ تجربته. كانت توقعاتي متواضعة، لكنني فوجئتُ به بشكلٍ سار. يُغني بوضوح، ويرقص بسلاسة، وخاصية التسجيل أشعلت حماس ابني. أشعرُ أنه استثمارٌ مُربح.